راوي هذي القصه شخص أعرفه من بعيد معرفه سطحية
يقول:
القصة وما فيها إن فيه رجال احضري من أهل الرياض كان يجينا يوميا عند البل بعد صلاة الصبح مباشرة ويشرب الحليب ويعبي الباقي في جالون معه ويطلب من الصبي يعطيه من بول وحدة من البل ويقوم ويخلطه مع الحليب ولا سألناه عن الشي هذا وكنا عارفين انه مقصدة العلاج ولكن ليش ماندري؟
وكان يوميا على هالحال والمسافة من محله إلى عندنا 150كيلو استمر الحال فترة وفي الأخير سألناه ويش تسوي بالبول والحليب ، قال الوالدة عندها السرطان و تليف في الكبد وانتهت الكبد عندها ولا فيه أمل في أي علاج والناس وصفونا بهالوصفة .
المهم استمر الحال لمدة شهر وآخر مرة سألناه كيف الوالدة قال عندي في البيت وننتظر النتايج إنشاالله وبعد شهر انقطع عنا مدة قلنا أكيد أن أمه ماتت ولكنه يوم من الأيام جانا وجلس وبدأيعطينا السالفةقال آخر مرة جيتكم روحت اليوم الثاني للمسشفى وسووا الفحوصات وطلعت والحمدلله إن فيه كبد جديدة بجنب المنتهية الأولة بدت تتكون من جديد وإن نسبة الخطورة على الحياة قلت من 93في المية إلى 20في المية ولله الحمد وبدأ يدعي لنا ويكثر من هالدعا الزين وفي الأخير شرب الحليب وأخذ الباقي معه وشوية بول وراح بعدها بشهر جانا وبشرنا إن الوالدة كبدها الجديدة صارت تعمل مية في المية .
هذي وصفة لمرضى السرطان الله ياقانا وإياكم ويحمينا وأنا كتبت هذا الموضوع وعلى ذمتي والله على ما أقول شهيد .
راعي القصه يقال عنه أبن جاري